الاثنين، 25 يناير 2016
الشأن النصراوي
يتعرض رؤساء الأندية الجماهيرية وذات الحضور القوي للنقد وذلك نتيجة الحرص الكبير من عشاق هذه الأندية على نيل البطولات والمنافسة عليها بقوة، معادلة رياضية بسيطة لا تعقيد فيها ومن الطبيعي أن يحول ذلك إلى مديح وتحفيز حين تتحقق هذه الغاية فيصبح العمل منصبا من الجميع على تلافي التفاصيل الدقيقة التي تحول دون كمال العمل، من يسر في هذا الطريق يجد أن النقد الذي يقدمه له صوت مسموع ويلتف العقلاء من حوله، لكن القضية في النصر تختلف فمحمد الدويش الذي سار عكس التيار عندما اعتلى ناديه المنصات بدأ صوته يغرد ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق