من الآن وصاعدا، قد يصبح الصوت الإيراني الطائفي والعنصري أبكم، بعد أن تصدى الاتحادان السعودي والإماراتي له، حيث اقترب الأول من نيل مراده بنقل مباريات أنديته مع نظيرتها الإيرانية في دوري أبطال آسيا، إلى أرض محايدة، فرض الآخر شروطه "منها منع مكبرات الصوت ووجود ضباط أمنيين إماراتيين"، بعد رفض نقل مباريا
الخميس، 28 يناير 2016
صوت إيران الطائفي .. أبكم
من الآن وصاعدا، قد يصبح الصوت الإيراني الطائفي والعنصري أبكم، بعد أن تصدى الاتحادان السعودي والإماراتي له، حيث اقترب الأول من نيل مراده بنقل مباريات أنديته مع نظيرتها الإيرانية في دوري أبطال آسيا، إلى أرض محايدة، فرض الآخر شروطه "منها منع مكبرات الصوت ووجود ضباط أمنيين إماراتيين"، بعد رفض نقل مباريا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق