الثلاثاء، 5 يناير 2016

البابطين طل وكشف الكل

“لقد جئت إلى ألمانيا وأحسست أن بوسع المرء العيش بحرية أكبر، ذلك أن الألمان لا يتدخلون في شؤون الآخرين”، هكذا وقف أحد العرب الخارجين من جحيم الأندلس مستفهما بوسط المجتمع الألماني يبحث عما افتقده من حرية رأي وتعايش فتح بابه للجميع، لم يدرك أن النسيج الاجتماعي في بلاده كان منتظما فكريا وروحه واحدة وإن اختلفت اتجاهاته، هنا يقف المشهد وتنتهي فصول الحادثة التي تبادرت لمخيلتي حين أسمع وأشاهد الدكتور البابطين؛ الذي لا أعرف ماذا يمكن أن أقدمه وظيفيا، هل هو الرئيس المُعين أم المرشح أم الُمقال؟، ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة لمدونةكرة سعودية2013