في كل عام يدخل الهلال دوري أبطال آسيا لهدف واحد وهو نيل لقبها، يبدأ مشواره ويستمر في العمل نحو طموحه وهدفه الذي طال انتظاره، لكنه يصطدم بعوائق كل عام تجعل تلك الأحلام تذهب أدراج الرياح. هذا الأمل ما زال منعقداً ولم ينقطع من إدارات الهلال المتعاقبة، ولم تتوقف المطالبات الجماهيرية بتحقيق اللقب الآسيوي الذي أصبح بمثابة التحدي الحقيقي، حتى أضحى شرطاً أساسياً لكل مدرب يحضر لتسلم زمام الأمور التدريبية للفريق الأزرق. البارحة الأولى عاش الهلال في تقلبات ما بين القمة والقاع في مواجهة خصمه ...
الأربعاء، 21 أكتوبر 2015
أخرجوا الهلاليين من أزمتهم
في كل عام يدخل الهلال دوري أبطال آسيا لهدف واحد وهو نيل لقبها، يبدأ مشواره ويستمر في العمل نحو طموحه وهدفه الذي طال انتظاره، لكنه يصطدم بعوائق كل عام تجعل تلك الأحلام تذهب أدراج الرياح. هذا الأمل ما زال منعقداً ولم ينقطع من إدارات الهلال المتعاقبة، ولم تتوقف المطالبات الجماهيرية بتحقيق اللقب الآسيوي الذي أصبح بمثابة التحدي الحقيقي، حتى أضحى شرطاً أساسياً لكل مدرب يحضر لتسلم زمام الأمور التدريبية للفريق الأزرق. البارحة الأولى عاش الهلال في تقلبات ما بين القمة والقاع في مواجهة خصمه ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق