أختتمت يوم الخميس غرة رمضان 1 / 9 /1436 هــ دورة سبورت توب الأولى والتي أقيمت على ملعب النخيل بالرياضي بنعجان ، وبحضور الرعاة و الداعمين وجمع غفير من جماهير الدورة .
حيث أنطلق الحفل بأبات من الذكر الحكيم تلاها الشبل فهد صالح الجميعة وبعدها قدم المنشد ناصر خلف ال بكر قصيدة ترحيبية ، كما تقدم الاستاذ عبدالله بن عتيق الطليان رئيس اللجنة المنظمة كلمة شكر لكل من شارك وقدم ودعم الدورة لكي تظهر بالشكل الأفضل
ومعها تنطلق بداية دخول اللاعبين حيث جاء ختامها مسك بلقاء مثير في أحداثه جمع فريقي شباب الأرسنال و أولمبي نعجان والذي توج الأخير بكأس البطولة بعد أن كان شباب الأرسنال الأقرب لخطف اللقب حيث سجل نايف الشدي الهدف الأول إلا أن اللاعب يزيد الجميعه وفي الدقائق الأخيرة سجل هدف التعادل ليحتكم الفريقين إلى ضربات الترجيح ليحسم اللقاء لصالح الفريق المرشح الأول أولمبي نعجان .
كما حضر الاستديو التحليلي بين شوطي المباراة وهي الفكرة الأولى على مستوى الخرج والتي ناقشت مجريات الفريقين بقايدة المابتن خالد الطمرة والكابتن عبدالله سعد الحماد والكابتن علي حسن
عقب المباراة توج الفائزين بالمسابقة الثفاية الكبرى والتي أعلنت أثناء مجريات الدورة وهي برعاية لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بنعجان وربح عشر فائزين بالمسابقة ومن ثم قامت اللجنة المنظمة بتكريم الرعاة والداعمين للدورة بعدها كرمت اللجنة المنظمة جميع الرؤوساء والأعضاء العاملين بالدورة
هذا وقد حصل نايف الشدي من فريق شباب الأرسنال هداف الدورة واللاعب شجاع الدوسري من فريق السوبر حصل على أفضل لاعب بالدورة واللاعب محسن اليامي من فريق الملكي حصل أفضل حارس وحصل على أفضل فريق الدورة فريق أولمبي الأندلس واللاعب محمد غفيري من فريق الملكي حصل على أفضل مدافع كما حصل على أفضل مهاجم اللاعب سلمان العويدان من فريق اتلتيكوا مدريد وحصل على أفضل ظهير أيمن اللاعب عبدالرحمن الربيع من فريق الأنتر وأفضل ظهير أيسر اللاعب عنبر العنبر من فريق أولمبي نعجان واللاعب عمر العميرة بالهدف الأخير في الدورة وحصل على أفضل مدرب فيصل عيد من فريق فلومنسي وإفضل إداري فهد العبد اللطيف من فريق دورتموند . وبعدها توج المشرف العام على مصانع مياه تانيا الاستاذ خالد بن محمد الخريش بطل للنسخة الأولى لدورة سبورت توب الأولى فريق أولمبي نعجان وبذلك ينتهي مشوارنا في الدورة والتي قضينا فيها أكثر من خمسة عشر يوماً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق